وعبر جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني وأصدق المتمنيات للرئيس بينييرا بموفور الصحة والسعادة، وللشعب الشيلي الصديق بتحقيق ما يصبو إليه من اطراد التقدم والازدهار في ظل قيادته الرشيدة.
وأعرب جلالة الملك، بالمناسبة، عن ارتياحه الكبير "لمستوى علاقات الصداقة المتينة، والتعاون المثمر، والتقدير المتبادل، القائمة بين بلدينا"، مؤكدا جلالته حرصه القوي على مواصلة العمل سويا مع الرئيس بنييرا من أجل تعزيزها وتوسيع آفاقها لتشمل مختلف المجالات، خدمة للمصالح العليا لشعبي البلدين، وإسهاما في تعزيز التعاون والتضامن بين دول الجنوب.