- المغرب تصدى لانتشار الفيروس بسرعة ويقظة واستباقية عبر وضعه تدابير واسعة النطاق.
- المغرب وضع حلولا مشجعة تجعل من هذه المقاربة مثالا نتابعه باهتمام بالغ.
- انفتاح المغرب يستحق الثناء علما أن هذه الظرفية تفرض إبداء التضامن.
- اللجنة الدولية للصليب الأحمر تتابع باهتمام وتقدير اقتراح صاحب الجلالة الملك محمد السادس إطلاق مبادرة لرؤساء الدول الإفريقية تروم توحيد الجهود وإرساء إطار عملياتي بهدف مواكبة البلدان الإفريقية في مختلف مراحل تدبيرها لجائحة (كوفيد-19).
- البشرية جمعاء تواجه صعوبة في مواجهة هذه الأزمة الصحية التي ستكون لها عواقب اقتصادية واجتماعية لا يمكن التنبؤ بها.
- على الرغم من الجهود الكبيرة، لا يزال الوضع مقلقا، خاصة في البلدان التي تفتقر إلى البنية التحتية الصحية الأساسية.
- في مناطق الصراع، يعتبر الوضع أكثر تعقيدا.
- من بين 1,2 مليار شخص يعيشون في القارة الإفريقية، يعاني زهاء 20 في المائة من سوء التغذية (240 مليون).
- البلدان التي تعتمد بشكل كبير على الواردات لتلبية الطلب تواجه خطر حدوث خلل في سلسلة التموين.
- إبان تفشي وباء إيبولا في غرب إفريقيا، ارتفعت أسعار بعض المواد الغذائية الأساسية بأزيد من 100 في المائة.
- الوضع سيعتمد (خلال الأسابيع المقبلة) على مستوى استعداد الأنظمة الصحية والأطر الطبية.
- لا يزال بإمكان كل دولة تغيير مسار هذه الجائحة من خلال تعزيز الاستجابة للطوارئ وآليات الوقاية الخاصة بها.
- بدون اتخاذ إجراءات عاجلة، يمكن أن تكون العواقب مدمرة للمجتمعات والأنظمة الصحية، خاصة في المناطق التي أنهكتها الحروب والعنف.
- المعارك لم تتوقف على جبهات عديدة في إفريقيا، والاحتياجات الإنسانية تتزايد في منطقة الساحل وليبيا والصومال.
- من الضروري أكثر من أي وقت مضى الحفاظ على مساحة إنسانية محايدة وغير منحازة، وعلى مساحة للحوار، وخصوصا مساحة للوقاية حتى لا يصل هذا الوباء إلى المناطق التي يشكل فيها الولوج إلى الرعاية الأساسية معركة يومية حقيقية.