في المغرب، تم حتى الآن تسجيل ألفين و670 حالة إصابة بفيروس (كوفيد-19)، منها 298 حالة تماثلت للشفاء، و137 حالة وفاة، بينما بلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي 10 آلاف و441 حالة.
في الولايات المتحدة، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالفيروس 710 آلاف و272 حالة، مما جعلها البلد الأكثر تضررا ب(كوفيد-19)، فيما تم تسجيل 37 ألف و175 حالة وفاة، و63 ألف و510 حالات تماثلت للشفاء.
بالنسبة للبلدان الأكثر تأثرا بعد الولايات المتحدة، هناك إسبانيا التي تم بها تسجيل 190 ألف و839 حالة، من بينها 20 ألف وحالتا وفاة، و74 ألف و797 حالة تماثلت للشفاء، تليها إيطاليا بـ 172 ألف و434 حالة إصابة، و22 ألف و745 حالة وفاة، و42 ألف و727 حالة تماثلت للشفاء، ثم فرنسا حيث ارتفع عدد الحالات المؤكدة إلى 147 ألف و969 حالة، من بينها 18 ألف و681 حالة وفاة، و34 ألف و420 حالة تماثلت للشفاء.
من جانبها، سجلت ألمانيا، التي تعد من بين الدول الخمس الأكثر تأثرا بفيروس كورونا الجديد، 141 ألف و397 حالة إصابة بفيروس (كوفيد-19)، من بينها أربعة آلاف و352 حالة وفاة، و83 ألف و114 حالة تماثلت للشفاء.
كما تأثرت دول أوروبية أخرى بوباء فيروس كورونا، مثل بريطانيا (108 آلاف و692 حالة، و14 ألف و576 حالة وفاة) وبلجيكا (36 ألف و138 حالة، وخمسة آلاف و163 حالة وفاة) وسويسرا (27 ألف و78 حالة) وهولندا (30 ألف و449 حالة).
بالإضافة إلى ذلك، تم تسجيل 36 ألفا و793 حالة في روسيا، و10 آلاف و653 حالة في كوريا الجنوبية، حيث سجلت 232 حالة وفاة، و7 آلاف و937 حالة تماثلت للشفاء. فيما سجلت في أستراليا ما يقارب 6 آلاف و560 حالة إصابة، و69 حالة وفاة، وأربعة آلاف و132 حالة تماثلت للشفاء.
وفي المملكة العربية السعودية، سجلت 7 آلاف و142 حالة إصابة، من بينها 87 حالة وفاة، و1049 حالة تماثلت للشفاء، بينما تم بفلسطين تأكيد إصابة 418 حالة، من بينها حالتي وفاة، و69 حالة تماثلت للشفاء.
وبالنسبة للتوزيع الجغرافي لانتشار كوفيد-19 حسب القارات، تأتي أوروبا في الصدارة بتسجيلها مليون و34 ألف و898 حالة، و96 ألف و303 حالة وفاة، و290 ألف و364 حالة تماثلت للشفاء، متبوعة بأمريكا بـ 834 ألف و352 حالة، و42 ألف و869 حالة وفاة، و104 ألف و184 حالة تماثلت للشفاء.
وتأتي آسيا في الرتبة الثالثة بمجموع يصل إلى 360 ألف و399 حالة، و14 ألف و97 حالة وفاة، و170 ألف و772 حالة تماثلت للشفاء، تليها إفريقيا بـ 20 ألف و496 حالة، و1026 حالة وفاة، وأربعة آلاف و974 حالة تماثلت للشفاء، في حين سجل في أوقيانوسيا 8 آلاف و79 حالة، منها 80 حالة وفاة، و5 آلاف و15 حالة تماثلت للشفاء.