في المغرب، تم حتى الآن تسجيل 4359 حالة إصابة بفيروس (كوفيد-19)، منها 969 حالة تماثلت للشفاء، و168 حالة وفاة، بينما بلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي 29 ألف و563 حالة.
وفي الولايات المتحدة، بلغ عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالفيروس مليون و64 ألف و572 حالة، مما جعلها البلد الأكثر تضررا ب(كوفيد-19)، فيما تم تسجيل 61 ألف و669 حالة وفاة، و147 ألف و411 حالة تماثلت للشفاء.
وبالنسبة للبلدان الأكثر تأثرا بعد الولايات المتحدة، هناك إسبانيا التي سجلت 236 ألف و899 حالة إصابة ، من بينها 24 ألف و275 وفاة، و132 ألف و929 حالة تماثلت للشفاء، تليها إيطاليا بـ203 آلاف و591 حالة إصابة، منها 27 ألف و682 حالة وفاة، و71 ألف و252 حالة تماثلت للشفاء، ثم فرنسا حيث ارتفع عدد الحالات المؤكدة بها إلى 166 ألف و420 حالة، من بينها 24 ألف و87 حالة وفاة، و48 ألف و228 حالة تماثلت للشفاء.
من جانبها، سجلت بريطانيا 165 ألف و221 إصابة، منها 26 ألف و97 حالة وفاة، تليها ألمانيا ب 161 ألف و539 حالة إصابة، من بينها 6 آلاف و467 حالة وفاة، و123 ألف و500 حالة تماثلت للشفاء.
من جهة أخرى، سجلت روسيا 7 آلاف و99 إصابة مؤكدة خلال 24 ساعة الأخيرة، ليرتفع إجمالي الإصابات بها إلى 106 آلاف و498 إصابة، و1073 حالة وفاة، و11 ألف و619 حالة شفاء.
وفي الصين، بؤرة الوباء الأولى، تم تسجيل 82 ألف و862 إصابة، منها 4633 حالة وفاة، و77 ألف و610 حالة تماثلت للشفاء. وسجلت 13 ألف و965 إصابة باليابان، و10 آلاف و765 إصابة في كوريا الجنوبية، و6752 إصابة في أستراليا، بينما سجلت المكسيك 17 ألف و799 إصابة. وسجلت البرازيل 79 ألف و685 حالة، من بينها 5513 وفاة، و34 ألف و132 حالة شفاء.
وفي المملكة العربية السعودية، تم تسجيل 21 ألف و402 حالات إصابة، من بينها 157 حالة وفاة، و2953 حالة تماثلت للشفاء، بينما سجلت مصر 5268 إصابة منها 380 حالة وفاة.
وفيما يتعلق بنسبة الإصابة حسب البلدان ، فقد سجلت في الولايات المتحدة الأمريكية نسبة 0,321952794، وفي إسبانيا نسبة 0,506718378، وفي إيطاليا 0,336640075، وفي فرنسا نسبة 0,255056938، وفي بريطانيا نسبة 0,243605189، بينما سجل المغرب نسبة 0,01183451.
وبالنسبة للتوزيع الجغرافي لانتشار "كوفيد-19" حسب القارات، تأتي أوروبا في الصدارة بتسجيلها مليون و356 ألف و135 إصابة، و133 ألف و176 حالة وفاة، و490 ألف و98 حالة تماثلت للشفاء، متبوعة بأمريكا بمليون و319 ألف و76 إصابة، و75 ألف و281 وفاة، و240 ألف و67 حالة تماثلت للشفاء.
وتأتي آسيا في الرتبة الثالثة بمجموع 510 ألف و86 إصابة، و18 ألف و330 حالة وفاة، و257 ألف و384 حالة تماثلت للشفاء، تليها إفريقيا بـ38 ألف و160 إصابة، و1594 وفاة، و12 ألف و702 حالات شفاء، في حين سجل في أوقيانوسيا 8 آلاف و330 إصابة، منها 110 حالات وفاة، و7 آلاف و35 حالة تماثلت للشفاء.