ودعت الغرفة في بلاغ لها الجمعيات والهيئات المهنية التابعة لمنطقة نفوذ الغرفة إلى التواصل معها، وإمدادها بما لديها من إحصائيات قطاعية، ومقترحات عملية من شأنها المساعدة على التخفيف من التداعيات السلبية لهذه الجائحة.
وأوضح البلاغ أن الغرفة، ومنذ بداية الجائحة، ركزت مجهوداتها ومرافعاتها على المستوى المركزي من خلال جامعة غرف التجارة والصناعة والخدمات، وذلك على اعتبار أن هذه الهيئة المهنية تضطلع بدور رئيسي داخل اللجنة الوطنية لليقظة الاقتصادية.
وقد أفضت جهود جامعة الغرف التجارية إلى "تقديم مذكرة مطلبية متكاملة تهم أساسا إجراءات من شأنها التخفيف من تداعيات الجائحة على قطاعات التجارة والصناعة والخدمات".