وفي هذه البرقية، أعرب الرئيس الإستوني عن أخلص تهانئه لجلالة الملك وأطيب متمنياته للشعب المغربي بالرفاه، وبالازدهار للمملكة المغربية.
واغتنم السيد كاريس هذه الفرصة ليعرب عن تفاؤله وثقته في الصداقة بين الشعبين، مؤكدا أن التعاون الجيد بين المغرب وإستونيا سيتكلل بالنجاح في السنوات القادمة.