وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الحارة، مشفوعة بدعوات جلالته لله تعالى أن يعيد هذه المناسبة المجيدة على المملكة العربية السعودية، وعلى شعبها الطيب، بمزيد التقدم والرفعة والازدهار.
ومما جاء في برقية جلالة الملك، "وتفضلوا، صاحب السمو الملكي وأخي العزيز، بقبول فائق عبارات مودتي وتقديري، مقرونة بمتمنياتي الخالصة لكم بموفور الصحة والسعادة، وبموصول التوفيق والسداد في مهامكم السامية تشدون أزر أخي الأعز الأكرم، خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حفظه الله ورعاه".