وخلال هذه المباحثات، التي جرت على هامش الدورة الـ79 للجمعية العامة للأمم المتحدة، بحث الوزيران سبل تطوير العلاقات بين المغرب وسانت لوسيا.
شكل هذه الاجتماع مناسبة للإشادة بمختلف برامج التعاون القائمة بين البلدين.
كما اتفق السيدان بوريطة ورومانوس بابتيست، على توقيع خارطة طريق جديدة للتعاون مستقبلا، بهدف تطوير مجالات التعاون الثنائي وتعزيز البعد الاقتصادي من أجل النهوض بالمبادلات والاستثمارات بين البلدين.