ولدى وصوله إلى القصر الملكي، استعرض الرئيس الفرنسي الذي كان مرفوقا بالسيدة حرمه، تشكيلة من الحرس الملكي أدت التحية.
حضر هدا الحفل، على الخصوص، رئيس الحكومة، ورئيسا مجلسي النواب والمستشارين، ومستشارو صاحب الجلالة، وأعضاء الحكومة، وأعضاء الوفد الرسمي المرافق للرئيس الفرنسي، وعدة شخصيات مدنية وعسكرية.
وفي ختام حفل العشاء، ودع جلالة الملك، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير مولاي الحسن، وصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وصاحبات السمو الملكي الأميرات الجليلات للا خديجة وللامريم وللا أسماء وللا حسناء، ضيفاه الكبيران.