وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني للسيد ثونجلون سيسوليث، مقرونة بمتمنيات جلالته الصادقة لشعب لاووس باطراد الرخاء والازدهار.
ومما جاء في هذه البرقية " وأغتنم هذه المناسبة لأعرب لكم عن مدى تقديري لمستوى علاقات الصداقة والتعاون بين بلدينا، مؤكدا لفخامتكم حرصي على مواصلة العمل سويا معكم من أجل المضي قدما في تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة لشعبينا الصديقين".