في المغرب، تم تسجيل 1431 حالة إصابة بفيروس كورونا، من بينها 114 حالة تماثلت للشفاء، و105 حالات وفاة، بينما بلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي 5423 حالة.
بالنسبة للولايات المتحدة، فقد تم إحصاء 468 ألفا و895 حالة إلى حدود اليوم، من بينها 16 ألف و697 حالة وفاة، و 25 ألف و928 حالة تماثلت للشفاء. وقد بلغت الوفيات أرقاما قياسية يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين حيث أحصيت خلالهما 1973 و1939 حالة وفاة على التوالي.
وبالنسبة للبلدان الأكثر تضررا بعد الولايات المتحدة، تم بإسبانيا تسجيل 153 ألفا و 222 حالة مؤكدة، منها 15 ألفا و447 حالة وفاة، و 52 ألفا و 165 حالة تماثلت للشفاء، في حين تم بإيطاليا إحصاء 143 ألفا و626 حالة، منها 18 ألفا و279 حالة وفاة، و28 ألفا و470 حالة تماثلت للشفاء.
أما في ألمانيا، فقد ارتفع عدد حالات الإصابة المؤكدة إلى 118 ألفا و235 حالة إصابة، منها 2607 حالات وفاة، و52 ألفا و407 حالات تماثلت للشفاء. وفي فرنسا التي تدخل ضمن أكثر خمسة بلدان تأثرا بالفيروس المستجد، أعلن عن تسجيل 117 ألفا و749 حالة إصابة مؤكدة، من بينها 12 ألفا و210 وفيات، و23 ألفا و206 حالات تماثلت للشفاء.
وتأثرت دول أوروبية أخرى بوباء الفيروس التاجي، مثل بريطانيا التي أحصت 65 ألفا و77 حالة إصابة و7978 حالة وفاة، وبلجيكا التي سجلت فيها 24 ألفا و983 إصابة مؤكدة و2523 وفاة، ثم سويسرا (24 ألفا و51 حالة إصابة)، وهولندا (21 ألف و762 حالة إصابة).
كما سجلت روسيا 11 ألفا و917 حالة، وكوريا الجنوبية 10 آلاف و450 حالة، منها 208 حالات وفاة، و 7117 حالة تماثلت للشفاء، بينما سجلت أستراليا 6152 حالة إصابة، منها 53 حالة وفاة و 2987 حالة تماثلت للشفاء.
وبالمملكة العربية السعودية، تم تسجيل 3287 حالة إصابة بالوباء، منها 44 حالة وفاة و 666 حالة شفاء، بينما سجلت في فلسطين 263 حالة مؤكدة، منها حالة وفاة واحدة و 44 حالة تماثلت للشفاء.
وبشأن التوزيع الجغرافي على مستوى القارات لانتشار كوفيد-19، تحتل أوروبا المرتبة الأولى ب 781 ألفا و532 حالة إصابة مؤكدة، منها 65 ألفا و871 حالة وفاة، و185 ألفا و529 حالة تماثلت للشفاء، تليها أمريكا التي أحصت 540 ألفا و563 إصابة مؤكدة، و19 ألفا و314 حالة وفاة، و36 ألفا و428 حالة شفاء.
وتأتي آسيا في المرتبة الثالثة من حيث عدد الحالات المؤكدة بتسجيل 264 ألفا و658 إصابة، منها 9926 حالة وفاة، و129 ألفا و546 حالة تماثلت للشفاء، تليها إفريقيا التي أحصت 12 ألفا و917 حالة إصابة، و634 حالة وفاة و1698 حالة شفاء، ثم أوقيانوسيا التي سجلت فيها 7522 إصابة مؤكدة، منها 55 حالة وفاة و3361 حالة شفاء.