في المغرب تم تسجيل حتى الآن 1988 حالة إصابة بفيروس (كوفيد-19)، منها 218 حالة تماثلت للشفاء، و127 حالة وفاة، بينما بلغ عدد الحالات المستبعدة بعد تحليل مخبري سلبي8804 حالات.
في الولايات المتحدة، قفز عدد الأشخاص الذين تأكدت إصابتهم بالفيروس إلى 614 ألف و246 حالة، مما جعلها البلد الأكثر تضررا ب( كوفيد-19)، فيما تم تسجيل 26 ألف و64 حالة وفاة و38 ألف 820 حالة تماثلت للشفاء.
بالنسبة للبلدان الأكثر تأثرا بعد الولايات المتحدة، تأتي إسبانيا بتسجيلها 174 ألف و60 حالة، من بينها 18 ألف و255 حالة وفاة، و67 ألف و504 حالة تماثلت للشفاء، تليها إيطاليا بـ 162 ألف و488 حالة إصابة، و21 ألف و67 حالة وفاة، و37 ألف و130 حالة تماثلت للشفاء، ثم فرنسا حيث ارتفع عدد الحالات المؤكدة إلى 143 ألف و303 حالة، من بينها 15 ألف و729 حالة وفاة، و 28 ألف و805 حالة تماثلت للشفاء.
من جانبها، سجلت ألمانيا، التي تعد من بين الدول الخمس الأكثر تأثرا بفيروس كورونا الجديد، 132 ألف و210 حالة إصابة بفيروس (كوفيد-19)، من بينها ثلاثة آلاف و495 حالة وفاة، و72 ألف و600 حالة تماثلت للشفاء.
كما تأثرت دول أوروبية أخرى بوباء فيروس كورونا، مثل بريطانيا (93 ألف و873 حالة، و12 ألف و107 حالة وفاة) وبلجيكا (31 ألف و119 حالة وأربعة آلاف و157 حالة وفاة) وسويسرا (25 ألف و936 حالة) و هولندا (27 ألف و419 حالة).
بالإضافة إلى ذلك، تم تسجيل 24 ألفا و490 حالة في روسيا، و 10 آلاف و591 حالة في كوريا الجنوبية، حيث سجلت 225 حالة وفاة و7 آلاف و616 حالة تماثلت للشفاء. فيما سجلت في أستراليا ما يقارب 6 آلاف و440 حالة إصابة و 63 حالة وفاة، وثلاثة آلاف و598 حالة تماثلت للشفاء.
وفي السعودية، سجلت 5369 حالة، من بينها 73 حالة وفاة، و 889 حالة تماثلت للشفاء، وفي فلسطين، تم تأكيد إصابة 308 حالة، من بينها حالتي وفاة، و62 حالة تماثلت للشفاء.
وبالنسبة للتوزيع الجغرافي لانتشار كوفيد-19 حسب القارات، تأتي أوروبا في الصدارة بتسجيلها 941 ألف و647 حالة، و 83 ألف و782 حالة وفاة، و249 ألف و140 حالة تماثلت للشفاء، متبوعة بأمريكا بـ 715 ألف و193 حالة، و30 ألف و321 حالة وفاة، و71 ألف و626 حالة تماثلت للشفاء.
وتأتي آسيا في الرتبة الثالثة بمجموع يصل إلى 322 ألف و617 حالة، و11 ألف و765 حالة وفاة، و156 ألف و283 حالة تماثلت للشفاء، تليها إفريقيا بـ 16 ألف و996 حالة، و 838 حالة وفاة وثلاثة آلاف و349 حالة تماثلت للشفاء، في حين سجل في أوقيانوسيا 7 آلاف و917 حالة، منها 72 حالة وفاة، و4 و327 حالة تماثلت للشفاء.