-تسطير خطة عمل موازية بعد قرار إغلاق المساجد وفرض حالة الحجر الصحي، تستند إلى استثمار كل إمكانات التواصل عن بعد تفاديا لتوقف الأنشطة، واستعدادا في الوقت نفسه لمواكبة شهر رمضان الفضيل بما يناسبه من توجيه وتأطير، وذلك بتوجيه من الأمانة العامة للمجلس العلمي الأعلى.
-وضع أنشطة تهم:
+برامج للتحفيظ عن بعد خصوصا في صفوف النساء.
+حصص الوعظ والإرشاد المنجزة من طرف المرشدين والمرشدات للرجال والنساء.
+تواصل الأئمة المرشدين الدائم مع القيمين الدينيين في دوائر التعيين، مواكبة لأحوالهم الصحية واستئنافا لحصص التكوين والتأطير العلمي معهم عن بعد.
+عقد المرشدين والمرشدات للقائهم الإداري الشهري الخاص في موعده المعتاد، لبرمجة المهام وتقويم الإنجاز، باستثمار تقنية التواصل الجماعي عن بعد.
+متابعة انتظام رفع الآذان في سائر المساجد.
ـ العمل الاجتماعي المواكب، من خلال تقديم مساعدات عينية لأكثير من 300 أسرة معوزة على صعيد الإقليم فقط.
- حلقات إرشاد وتوجيه عامة بدأ بثها منذ بداية الجائحة على صفحة المجلس العلمي المحلي ومجالس الجهة، للتوعية بما يجب التزامه من توجيهات الجهات المسؤولة صحية وأمنية، واعتبار ذلك مسؤولية دينية وواجبا وطنيا.
ـ وضع الأئمة والمرشدين والمرشدات والأعضاء بالمجلس وخلية المرأة، رهن إشارة عموم المواطنين في أي توجيه أو استفسار.