وأعرب السيد بافيل، في هذه البرقية، عن أصدق تهانئه وأطيب متمنياته لجلالة الملك وللشعب المغربي بالسعادة و السلام و الازدهار.
وبعد أن أشاد بتميز العلاقات المغربية-التشيكية، عبر السيد بافيل أيضا عن ارتياحه للروابط التي تجمع البلدين، وهو ما يعكسه تطور المبادلات التجارية والتعاون الاقتصادي.
كما أعرب الرئيس التشيكي عن قناعته بأن أواصر الصداقة بين البلدين ستستمر في التطور بنجاح في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك.