وأعرب جلالة الملك في هذه البرقية، عن أحر التهاني وأصدق المتمنيات للسيد مارك روته، بكامل التوفيق في مهامه السامية.
ونوه جلالة الملك بهذه المناسبة، بمستوى التعاون القائم بين المملكة المغربية وحلف شمال الأطلسي، ولاسيما في إطار الحوار المتوسطي، ذلكم التعاون الذي ما فتئ يتعزز على مختلف الأصعدة، إسهاما في خدمة الأمن والاستقرار الإقليميين.