وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر التهاني للسيد أندريه دودا، وأصدق المتمنيات للشعب البولوني باطراد التقدم والرخاء.
ومما جاء في برقية جلالة الملك "وإنها لمناسبة طيبة أغتنمها، لأجدد لكم حرصي على مزيد توطيد ما يجمع بين بلدينا من علاقات متميزة أساسها الصداقة المتينة والتعاون البناء، والتي نسعى سويا إلى تعزيزها وتوسيع مجالاتها، بما يتوافق والمصالح المشتركة لشعبينا الصديقين".